تدمير النفس البشرية والاستماع لكلام الناس يؤدي إلى العزلة وانعدام الضمير والتنمر حتى لو كنت معهم دون عزلة. في بعض الأحيان كثرة الكلام ذكاء ومعرفة بالحديث، وكثرة النقاش تؤدي إلى كارثة، مثل المطر، عندما يسقط مطر كثير على الأرض يسبب كارثة. ويمكن مناقشة الوسطية والاعتدال والحديث عنها في القصص والروايات. عن تجارب الحياة وما كان معنا في الواقع حتى أصبحت خيالاً أو شخصيات خيالية. والآن خلق الإنسان لتعجل الأمور. عدم الكلام لا فائدة منه، وكثرة الكلام لا فائدة منها في مكان غير المكان. هناك أشياء خلقنا منها تقتل النفس البشرية، مثل الطعن بالسكين أو الرمح الذي يقتل النفس البشرية ويهلكها ويهلكها وينجو منها. لا يمكن لروح واحدة أن تعيش بمفردها إلا مع مجموعة ربما فقدت متعة الحياة وعقول مثلها. المال لا يأتي ويذهب بل يتناقص أي يقل، والمعرفة معرفة، والتطور الحديث يؤدي أحيانا إلى الأخطاء والأخطاء والدمار، ونعود من التقدم والازدهار إلى ما كنا عليه من البداية ، وكأننا لم نفعل ذلك. فإذا استمعنا لهم فكونوا كالذي لا يسمع ولا يتكلم. بل استمع، وسوف تبذل قصارى جهدك للعودة إلى الوصول إلى القمم. الحياة تجربة ومغامرات، ونحن الأبطال والفرسان. نمر بمراحل الحياة الصعبة والعديد من أمور الحياة والأشخاص. نلتقي بالكثير من الأشخاص، بعضهم يخبرك أنهم يحبونك وسيعلمونك ما علمته الحياة من تجارب، فاستفيد منهم ومن الأخطاء حتى لا تتكرر الحياة الماضية التي تلاشت ودمرت الشعوب. . احذروا الطمع والجشع، فكل شيء سيذهب، ولله الباقي. ثق بالله. ضع مخافة الله نصب عينيك. سوف تكتسب الحب في الله. الكاتبة ندين نبيل عبد الله أبو صالحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق