عينيك و رحلتي
أعددت على شاطئك الدافئ شراعي
مسافر أنا و مودع
فهل أنت الان
مستعدة لوداعي
ربما ستطول رحلتي و يطول غيابي
وربما لن أعود
فلقد قررت أن أبحر في عينيك
لأبحث عن ضياعي
لأبحث عن جزر أحلامي
في عرض البحر
ربما...
أعود و معي ياقوتة خضراء
و إسوارتي عاج منقوش عليهما
أحبك
وربما .....
ستعود إليك بدوني
أوجاعي
إشتياق رجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق