كتب الدكتور سمير محمد ايوب
الحساب مفتوح، مقاومة حتى النصر...
إضاءة على المرحلة الحالية من الصراع الوجودي
على ضفاف ماجي قتل جماعي واغتيال نخبوي، على جبهات الصراع مع الهمجية الاسراميكية، يكثر بين المحبين المتعجلين محبطون قلقون يضحكون، أخرج الماء من الماء.
بداية، تعالوا نؤكد بالتأكيد العديد من التكرارالقول: تقوم على فكرة تاني وجذب المستهلكين من العالم، فالمزارعون الزراعيون ميعادون بالتأكيد من النيل إلى الفرات، واليهود المستثمرين يحثون على الرفاهية. وبفضل كامل قصائف الكاتيوشا فقط، فان حوالي مئة الف من متي الجل يل ولاف غزة، موزعين بين الاتفاقية وغيرها.
وعادوا هروبه من جبهة غزة والفة، إلى جبهة لبنان تايمز فلسطين بصاروخ هنا ومجزرة هناك وغارة هناك، أعلن عسكريا هدفه بايقاف جبهة لاسناد، واعادة المتعرفين المقتلعين من صامهم، ومحاربة ومة الى ما وراء الليطاني.
هل اوقف محور المقاومة القتال على جبهات الاسناد؟ هل عادوا الى شروطهم؟! هل انسحب المقاتلون الى ما وراء الليطاني؟! بالطبع اي شيء دون ذلك ليس إختيارا على الاطلاق. مجرد جرائم لفتك للمقاومة واراداتهم.
رغم حزن وألم وغضب محور المقاومة، لم يُلبِس الغضبه شيء من عقلانية ولامنطقية، بل ادخل الى عمل طائره جديده لاصابة اهداف رية جديدة، وقال بالصوت اليمن المليان، نعم قادر على ايلامنا التدمير ليلتنا واغتيالنا، ولكننا لن نوقف حرب الاسناد، ونعرف ط ضعف عدونا، المزعج جدا من مئة الف م وهجر من الجليل، في حين نسرِّع يقاعد صواريخ الفادي المتنوعة، ونعمل الان على رفع الاعداد من نقتلهم من أمرهم، الى اكثر من نصف مليون. وبتنويات صواريخ رعد وهبوط يوخند، سنزيد اعدادهم اكثر واكثر ومن واقع ابعد.
في المحصلة راقبوا الميدان لينبؤكم على اننا نقاتلهم ونقتلهم، من الصراع المجهود على فضاءات حربية شاسعة، لاجيال لم تولد بعد، وهو في عدة قد يأتي امنيا استخباريا، واحيانا عسكريا، والمقاومة في فلسطين المستمرة وتتسع، وجبهة الاسناد بكل عناوينها قائمة، وبيوتهم. ، ومدارسهم خالية من طلابها، شوارعهم وشواطئهم خالية، لاؤهم مكتظة وموسيقاهم زواميرالانذار.
أما عن الاجتياح الجاهز المميز، فيؤكد المراقبون على ان تخصيص الاوتوماتيك لجزرة رزز، كانت لحظات جديدة للعدو، لشن حربه البرية وعدت بها منذ “أكثر من قرن”. آلاف الاصابات والشهداء والمستشفيات الشاملة، وعدد من قيادات قد استشهدوا، وبعض الارباك متفش بين كوادر الحزب وبعض قياداته، في اللمثالية للهجوم البري، لم ينقص المعاناة اجتياحه كامل، ذا؟! أمر العجز عن ممارسته او الخشية من ته. وهو يعلم علم اليقين ان المقاومة تصل إلى قوعه، ففيه تتفوق الرجولة وصفروي صبح لمسدس القيمة، تعطل الذكاء الاصطناعي للعدو كي وتقنيات الطاعون الأمريكي والليبي القتالي.
أخرج الماء من الماء. كرة التدحرج. بيننا وبينهم الايام والسابيع والسنين، والمحور مستعد دون حاجة لتحت ديد كيفية الرد ولا اشكاله ولا مواقيته. لاأكتوبر جديد يلوح في الجليل!!!
الاردن – 24/9/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق