ماذا بقى حتى ارى فيك الخيا ..
نة تشترى يا موطن الأموات
قد باعنا ومضى إلى أثماننا
نول الرضا من صاحب الجلوات
صار الجسد بالنحل يوم ولاية
يخشى الحياة موسوس الصلوات
والموت إذ جاء الطريق يهمنا
أي السبيل بصاحب الدعوات
ساءلت عن نفسي بمثل حكاية
شاطر بها الإخراج بالهفوات
كانت لها الإعجاب لكن ضدها
وجهٌ عبوسٌ كاره الأصوات
يا صاحب الإسلام أين رشيدكم
هل سدرة الإيمان بالخلوات
يأكل حقوق الناس بين حكومةٍ
غابت إلى جحرٍ إلى أدوات ؟
قد باعنا ومضى على أعمالهِ
بصنائع الإذلال والخنوات
بقلمي عبدالله نصاري
اليمن
24/5/2024م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق