قولي لها
...........
يا بثن من تسعى لنيلي قد هُوت
سبعين عاماً في جهنم تقبعُ
فأنا وانتِ دماؤنا قد خولطت
وهواك صعبٌ من فؤادي ينزعُ
تدري بأني ملكُ بثنى في الهوى
وحبال وصلٍ بيننا لا تقطعُ
يا بثن.. والله العظيم.. وعرشهُ
قلبي لغيركِ . لا يميلُ ويخشعُ
من ذي؟. ومن تلك التي قد حاولت؟
جعلي، اعود وعن غرامكِ أرجعُ
قولي لها إنَّ المظفر، عاشقي
قُدِّي شباكك إنها لا تنفعُ
حبي لبثنةَ لا يُطالُ عرينهُ
عبثاً تحاولُ أن تنالَ فترجعُ
..........
رمضان الأحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق