لدهر من الزمن و قلمي يخط ب أوراقي.
يبوح بحزن دفين باقي مستمر بأعماقي.
لئن بدت بالأفق سيدة قامت ب إغراقي.
صارت كل شيئ ب حياتي زادي وترياقي.
فحسنها نعيم باذخ ومبسمها جمال راقي.
وحضنها كشاطئ كلما زرته تزول أشواقي.
و أنا اللذي لسنين وأعوام كنت ب الهوى.
ك صنم أبكم و سيدتي قامت ب إنطاقي.
سيدة إحتوت المشاعر و قامت بإغداقي.
فصارت عالمي ومداري رحابي وكل افاقي.
القيصر حكيم 14.05.2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق