ود المخلصين
,،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عفوني والجروح بهم تطيبُ
ومن فيض الوداد لهم نصيب
فهل أغضبتهم أم ساء ظني ؟
ألا ليت الظنون بهم تخيب
برغم مودتي وصفاء قلبي
فعز النفس عندي لا يغيب
فلا هجر سينقصني لعاعا
ولا وصل إذا عادوا حسيب
فإن غابت شموس الناس عني
فودُّ المخلصين لنا حبيب
،،،،بقلمي،،أكرم،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق