................
!!!..........يا أيّها الدّكتور........!!!
...........................................................
** الحمد أسعدَنا الإلهُ بَقاكا
! و تضوّعَ - الإحسانَ فينا - رَقاكا
** إن كان يُفرحنى الوُجودُ على الثَّرى
! كم كان أفرحُ - عندَ يومي - لِقاكا
** و قضيتُ أعجبَ في المهارةِ أيْنَعَتْ
! و مَلكْتَهَا بِقِطَافِهَا لِسِقاكا
** إن قيل لي حَزُنَ الْوَفَاءُ لِغُمَّةٍ
! سَأقولُ؛ أَرْسِلْ...و الشّفاءُ رُقاكا
** يا أيّها الدّكتور....بدرَ الأصفيا
! حسُنتْ - بعُنْقِيَ - مِن عُقود نَقاكا
** هكذاك يُصبحُ و اسمُ مجديَ أحمدٌ
فسُمِيتَ محمودا و أين شَقاكا؟
** أن تستمرّ مودّةٌ مِنْ حُلْيِهَا
جيلٌ تَمتّع مِيزةً بِتُقاكا
** مدّدتُ من ذُلّى يدى بتضرّع
للّه فِيَّ الحفظُ ثُمَّ وِقاكا
....................................................
=================
=================
عاطفة/
أحمد الفكريّ إدريس الزّيطاوي
أبو عطيّة الله/ لاغوس - نيجيريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق