الخميس، 5 سبتمبر 2024

مجلة وجدانيات الأدبية (( ترى الجاهل والجاهل لا يرانا)) بقلم الشاعرة د.عطاف الخوالدة


 ✅✅✅ ترى الجاهل والجاهل لا يرانا ✅✅


ايا عيني👍🏻 جودي 👍🏻كي لا أرى بقومي جاهلا👍🏻 واكتبي رواية عشق للسما👍🏻 فالجهل ما كان الا خيبة 👍🏻بالعلم نحاجج كل الجاهلين👍🏻

والا تطا أرضا غير ارضك👍🏻ولا تلبس ثوبا غير ثوبك.👍🏻.. فأرض الجهل..👍🏻.. ارحل عنها..👍🏻. كي لاتكون عليك وزرا.👍🏻. او انتقاصا 👍🏻في حقك.👍🏻👍🏻.. يا عاذلي👍🏻👍🏻

. ان بائع المسك يمسسك من طيبه..👍🏻 ونافخ الكير بريحه.👍🏻.. قد اغضبك..👍🏻. فتنفس هواءا عليلا...👍🏻.. وقل للعلم ما اروعك! ..👍🏻.. وابعد عن الجهل ما استطعت.👍🏻... اذا لم تقدر ان تداويه فلا تداريه 👍🏻... وقل له ما ابشعك! ..👍🏻. والطمع لا يداويه الا حفنة تراب في فمه👍🏻.... وقل له..👍🏻.. كان الله تعالى لا اشبعك👍🏻... وانت ايها العالم العارف.👍🏻.. ستظل ما اروعكً! .👍🏻👍🏻...

ان العالَم والجاهل 👍🏻كالليل والنهار👍🏻 يفترقان 👍🏻،.... وشتان بين الظلام والنور؛...👍🏻 أحدهما طريقه مختلف مع الآخر.👍🏻.... فإذا ما حل أحدهم👍🏻 غاب الاخر👍🏻 صاحبه مطرود . فكذلك السفيه👍🏻... والعاقل👍🏻... قد يتعارفان👍🏻.... باختلاف مسيرهما👍🏻لكن لن يلاقيا ابدا لتحقيق الهدف...

والله ولي التوفيق

بقلمي الشاعرة الدكتورة عطاف الخوالدة ✍️✍️

٢٠٢٢

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق