《ما همني قول اللئيم》
ما همني قول اللئيم ولا ما......يشيع عني حاقد فلا ارى فيه غرابة وذهولا
فيكفِيني.... ايماني...تعلق..... بالله والتسبيح بحمده منها لا ..... ملولا
وأعرِفُ ...نبض قلبي اين يحلق ولا اجهل .من على الخبث يوما...سؤولا
واعرف كيف تخطو رجلي فلا تخطو الا للعلا ...والخير...وهي لي.. دلولا ؟؟
ولا انتظر حاسد يدلي برأيه بي فهو متكبر ومغرور......وبدين الله جهولا
وفي نفسي در منثور كفاني الله بعزة القول يعربية لي شرف من ....البتولا
فإذا .....رآني القوم قالوا.... من قوم الفوارس آتية في البيداء ....تجولا
وعيون القوم ترمقني بغبطة.... ليت ركابي ترحل لتزور بيت الله والرسولا
رحمة ربي تغيثنا من حاسد لا يقنع لا يملا عينه الا ملحا بحمل جمل ذلولا
وانت تراه غير الحسد النميمة ..طبع يظل يكذب فيرتاح بردم .....الطلولا
بقلم الشاعرة د.عطاف الخوالدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق